ديمقراطية سي يوسف كما سي الصادق، اشبه بمن يمارس الاغتصاب وهو يعتبر الضحية جبيبته....
العنف في مدارسنا لم يعد عتبة لا يمكن تجاوزها؛ بل أصبح مرتكبو تلك الفعائل يتبجّحون بها، و يجدون التبرير تلو التغطية و التعمية قصد الإفلات من عقاب لا يغني و لا يسمن في مدرسة كلّ ما يشدّها جرس النهاية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع