يقدم التاريخ درساً للرئيس الباجي، فقد كان غير بعيد عن اغتيال بن يوسف، وانتهت به السياسة إلى الاستثمار في اغتيالات حدثت بعد الثورة، ولكن مكر التاريخ أنقذ به الثورة -حتى الآن- ولكنه لم يمنحه مكانة في قائمة الشهداء.
أخبار من هنا وهناك تشير إلى الجهة نفسها، الموساد. وبالتالي لم يعد هناك مجال للنكران ولا للتناسي ولا للتغاضي. شهيد تونسي ينضاف إلى موكب الشهداء في سبيل فلسطين.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع