اليوم يخطئ رئيس الدّولة و الخطأ في حقّه و في حقّ غيره من المسؤولين وارد خاصّة في مرحلة تأسيس جَديد ، خطأ في تجاوز الصلاحيات الدستوريّة يقتضي التوضيح والترشيد دون مزايدات و تصفية حساب،
الواقع الذي يفوح بنتانته خاصة يوم 8 مارس و 13 اوت .. يكشف بما لا يدع مجالا لريبة ان هناك تونسان :واحدة حداثية وأخرى متهمة بالتخلف والرجعية والقدامة( يمكنكم استعادة احتفاليات الامس (13-08) لرؤية اسس هذا الانقسام و مظاهرة السلوكية )
Les Semeurs.tn الزُّرّاع