بعد المساندة والفرحة وإشعال الشموع لزملائي الأساتذة المضرِبين، حان وقتُ العتاب والتحليل والحساب. بعد العاطفة يأتي العقل. بعد نقد الغير وجبَ نقد الذات. بعد تحميل المسؤولية للوزارة والإعلام والأولياء، علينا نحن الأساتذة مراجعة أخطائنا وتحمل مسؤولياتنا والمبادرة في إصلاحها.