أصبحنا نحتلّ المراتب الأخيرة جودة تحصيلا ونجاحا في ميدان التّعليم فما عاد تلميذنا وطالبنا متفوّقا وما عاد تعليمنا مجديّا ونافعا ومنتجا للكوادر والإطارات ومصدّرا لها. هل أضحى تعليمنا عقيما وتربيتنا سقيمة هزيلة؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع