إرهابجية قادرون على قيادة الناس إلى ما يكرهون وهم يضحكون و يلعبون ، وإرهابوفوبيا ضرورية للإنقضاض على المصائر و تأتي أكلها كل حين و قد أثبتت التجربة أنها فعلا كذلك ، خاصة في غياب بديل جاد وقوي قادر على فك الشيفرات التي يعمل بها ولفائدتها الإرهابجية ومن ثمة فضحها وتعريتهم جميعا .