طلبت منها أن تخفض صوتها وأن تغادر المكتب وتعود من حيث أتت قبل أن يتفطن والدها لغيابها واعدا إياها أن أعود مساء ذلك اليوم للدوار,ولكنها لم تغادر المكتب إلا بعد أن أقسمت لها أنني أنا أيضا "توحشتها برشة".
Les Semeurs.tn الزُّرّاع