زرت اليوم العاصمةـ و رأيت تمثال الزّعيم الخالد الحبيب بورقيبة، شعرت أنّ الرّجل مازال يستمع. و أردت أن أشكو إليه حال التعليم في بلدي
من يقف لعصابة السرّاق ويضرب على أيادي العابثين؟ من يفضح هؤلاء الأوباش من ممرّضين وأطبّاء وإداريين؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع