مع قرب الانتخابات أصبح الأمر محبط جدا و مريب للأسف و تحول الخوف من المستقبل شي غير مفروغ منه عندما تصبح البلاد في خطر من العابثين و الفاشلين و التجربة الديمقراطية بدورها تعرف التشكيك عندما تبعث بالشعبويين لسدة القرار و الحكم.
من يقف لعصابة السرّاق ويضرب على أيادي العابثين؟ من يفضح هؤلاء الأوباش من ممرّضين وأطبّاء وإداريين؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع