المطلوب اليوم من كل الطيف السياسي المنخرط في المشهد السياسي الأكتوبري منذ 2011 الكف عن الإزدواجية الخطابية وإعلان الإلتزام بشروط الكفاح الديموقراطي السلمي... ومن حق الرافضين لذلك الإلتزام مفضلين خيار العنف الثوري تحمل مسؤولياتهم في مواجهة القانون المدستر...