من الآن فصاعدا ليس المنتصرون وحدهم من يكتب التاريخ، وإنما المنهزمون أيضا بإمكانهم أن يدلوا بدولهم ويتركوا أثرهم. شكرا لهيئة الحقيقة والكرامة لما قامت به في سبيل الذاكرة الوطنية وفي سبيل تاريخ تونس.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع