ويبدو من الصعب صمود أي إعلامي أمام مغريات الفساد في تقاضي عمولات ورشاوى من الوزارات والهيئات والأشخاص، بل إن تقاضي العمولات يكاد لن يكون جزءاً من تقاليد العمل الإعلامي، حيث يتقاضى الصحافي “مكافأة” مالية “مصروف جيب” لا تسمى رشوة وإنما هدية أو “فلوس العشاء”