وعندما أصبحت صحفيا كنت قد ظننت أن مظاهر مثل الجوع في البطن قد انقرضت، إلا أني رأيته بعيني عام 1992 في أغنى ولاية بالخيرات في تونس: جندوبة، وما كنت لأراه لولا حرص الألمان على أن يروا بأنفسهم أين تم إنفاق أموال دافعي ضرائبهم في المساعدات،
تنبيه: هذه الحلقة 14 من نصّ "ورقات من ماض لم ينته بعد".. (يوميات تونسيّة من سنوات الجمر.. ) والذي كتبته بإمضاء أشرف زيد في 2003، ونشر على صفحات نواة ومواقع أخرى... أعيد نشره الآن لما له من علاقة بما جرى ويجري في تونس اليوم
Les Semeurs.tn الزُّرّاع