اللقب هذا ليس بريئا فهو حامل لرسائل واضحة مفادها ... ان الملك السعودي له نوعا من السلطة الدينية ـ السياسية ,أو الوصاية على كل العالم العربي والإسلامي ...لا أكثر ولا أقل.....
لقد فاضت الأرض بأدناسها وأرجاسها وتقيّأت النّفوس الشّريرة كل مفاسدها وجادت الضمائر الفاسدة بأقبح ما لديها فلقد قبرت القيّم والمبادئ ورفع الحياء والبركة.
المسلمون اليوم منهزمون وهم في طريقهم ان يلقوا مصير الهنود الحمر، وسيدي الامام يتحدث عن موقف الاسلام من المرأة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع