رغم أني لا أثق بمؤسسة حسن الزرقوني لسبر الآراء أو قيسها، فإني أصدقها في خصوص اهتمام نسبة كبيرة من التونسيين بقناة نسمة وبالمسلسلات التركية متاع "مآسي الأميرات الجميلات والدموع"، نحن نسميها في باب خيبة الإعلام "faute de mieux"، لم ينتج الإعلام التونسي بديلا يستحق الإهتمام.