ساندتُ المرزوقي رئيسا أملا في أن يكون زعيم تأليف و اختزال مشروع تحرر وطني ديمقراطي أو علماني مؤصل يكون قريبا من نموذج يسار لاتيني أو مصدق ايراني أو غيرها من أحلام و اكتشفتُ في أثناء التجربة عوائق عديدة في الفكر و الكادر المحيط به و في قناعاته أحيانا سواء في الرئاسة أو المؤتمر من اجل الجمهورية