هم يدركون أنّٰ المشكل في السياسات وليس في النظام السياسي الذي قرره الدستور. كما يدركون أنّٰ سياسات منظومة 26 اكتوبر 2014، كانت تقع خارج الدستور، أي أنّٰ نظام الحكم الذي كرّٰسته الممارسة هو نظام رئاسي إن لم يكن رئاسويا( قرطاج. )
النظام السياسي الحالي بريء من إخفاقاتكم وأي نظام آخر سيؤدّي إلى نفس النتيجة معكم. أنتم أصل الداء ولا معنى للأدوية العرضية دون العلاج الشافي !
ان الفشل الحالي اذن ليس دليلا على خظيئة الثورة و الانتقال و دستورهما بل هو تأكيد على ان القديم لن ينتج إلا الازمة ايا كانت صور رسكلته و عودته.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع