وفي سنة 17 بعد الألفين رفع الأذان في المراقص...وسكر القوم ولم يصلّوا لأنهم لا يقربون الصلاة وهم سكارى...و غنّت فقيهتهم تورّي نورّي في إطار حملة الشفافية و تسامح الدهون..وابتلي الناس بكرب عظيم بعد أن تجرّأ أحدهم على كوبرنيك وغاليلي و كيبلر وكادت الأرض تفقد شكلها لولا فطنة عدد من كهنة النمط الذين تفطّ