كانت الحكومة قد اتفقت في اجتماع تم أول أمس الاثنين مع قيادة اتحاد الشغل على أن السنة القادمة ستكون سنة إنقاذ المدرسة العمومية.
يبدو لي أن هذا القانون طُبِّقَ فعليًّا قبل موافقة مجلس النواب والدليل تعيين حاتم بن سالم، وزيرًا جديدًا للتربية.
إعادته اليوم الى نفس الخطة ,يرمز الى فسخ جزء من تاريخ البلاد والرجوع بنا الى ما قبل ...14 جانفي 2011....قبل الفرار الجماعي الكبير....
لا يفوتني أن هذه الحكومة، ليست مختلفة عن حكومة الشاهد الأولى ولا حكومة الصيد. هي أيضا لن تحقق شيئا، إنها فقط حكومة تدوير أصفار. ...تدوير أصفار أي تدوير الفشل
ولا احد يريد الكفاءات انما يريدون استئصال الثورة وإنهاء كل من له علاقة بالثورة...وتعيين الجهلة والفاسدين في المناصب العليا ومنها الوزارات
Les Semeurs.tn الزُّرّاع