آخر حوادث التفكك هو انفجار الجبهة اليسارية إلى شظايا غير قابلة للتجمع ثانية في كتلة سياسية وازنة، لماذا تفككت الجبهة؟ وهل سيكون تفككها الحادث الأخير في مسار تلاشي اليسار التونسي بعد الثورة؟
ردود الفعل العديدة من قيادات الجبهة الشعبية و خاصة حزب العمال تجاه رغبة الرحوي في تعبير عن طموحاته السياسية تبين حالة سيزوفرانيا التى تعيشها الطبقة السياسية في تونس، حالة القول بما لا تفعل.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع