لكن خارج تحليل الأفعال السياسية الظاهرة تفرض أسئلة اجتماعية نفسها عن أسباب التحركات الثورية والقوى الاجتماعية التي ساهمت فيها، حيث لا تزال هناك حيرة معرفية بالنظر إلى طبيعة هذه الثورات المختلفة عن الرسم التقليدي المتعارف عليه لثورات القرن التاسع عشر.