ولن أنسى أبدا، يوم عدت للمبيت مساء الأحد بعد أن حلق لي حلاقنا العجيب رأسي كما اعتاد، محافظا على "القصة" البديعة التي أغرقتها ب"زيت الحاكم"، فأحدث ذلك مهرجانا من الضحك والسخرية لدى القيّمين والتلاميذ والتلميذات، جعلني أرفض الدخول للحصّة الأولى من الغد.