مدارسنا اليوم تحوّلت إلى حلبات مصارعة، فلا نظام يضبط سلوك المتعلّمين، و لامرافقة تخفّف من هول العنف القاتل، و أصبحت القاعات فضاء ساخنا ينتظر تنفيسة الجرس كي ينطلق العدو نحو المجهول. ماذا تغيّر بين الأمس و اليوم؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع