ليس أبشع من أن يعيش الكاتب في المراحل الحاسمة في وطن بلا زعماء و لا مشاريع يليقون بفائض احساسه و عميق كلماته .
الرئيس لم يمت ولكن بديله لم يولد ... لقد عقم الزعماء السابقون رحم البلد.
وقد توصل المنصف ولد عمي إلى حل وسط بعبقريته الفطرية إذ انضم علنا لحزب حمة الهمامي وساند سرا حركة النهضة، ثم ترك الجميع لينضم إلى النداء قبيل الانتخابات الأخيرة!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع