من ليلى الى شذلية، تبقى دار لقمان على حالها.
خسئتم، يا أهل القصرين ، إني ارى أنصارا طامحة، و اني ارى أعناقا متطاولة و إني ارى رؤوسا قد أينعت و اني لقاطفها، لقد أوضعتم في الفتن و مراقد الظلام ، لاضربنكم، الى ان يخلط أصغركم بين الليل و النهار، ولو وجدت رجل منكم تطاول على دولتنا،فاني لرأسه لقاطع،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع