هناك من انصاف المثقفين ومعاقي الفكر من يرى أن شعبة الآداب " زايدة" ولا حاجة إلبها وضررها اكبر من نفعها ، وتقلص المنتسبين إليها دليل أن مجتمعنا بصدد تصحيح مساره نحو الاهتمام أكثر بالعلوم والمعارف التي تنفع الناس!
من المؤكد أن هذه الشعبة قد تحولت منذ عقود الى مصب ،،نفايات دراسية،، و قد أصبت فعلا بالاحباط و أنا أقرأ تحارير طلبة أو تقارير بعضهم و حتى أطروحاتهم النهائية في مجال الماستر و الدكتورا في الشعب الادبية و العلوم الانسانية .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع