الخيط الرابط بين كلّ المسلسلات الدرامية والسيتكومات الهزلية على حدّ سواء، يبقى وللأسف، كمّ العنف الهائل الذي رافق جلّ الإنتاج الدرامي التونسي لهذا العام.
هل من حل لمسلسل التكرار وإعادة الاجترار، لسلسلة تم مجّها على امتداد أكثر من ثلاث سنوات متعاقبة دون توقّف، بلا كلل حتى في أيام العطل، فلا هم يستريحون ولا يريحون؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع