الدولة قبل الثورة سيست التعليم كي تعطي نفسها "شرعية" زائفة بنشرالفرحة في كل دار. بعد الثورة الدولة تريد إنفاق أقل ما يمكن في التعليم بكافة مستوياته، القطاع الخاص إعتبرها فرصة ذهبية لجني الأرباح خاصة بعد الإضرابات المتكررة والمتواصلة ولعل صراع النقابة والوزير جلول خير مثال على ذلك.