من يطلع على العريضة التي أمضى عليها خمسون من مدرّسي التاريخ، وصدرت بجريدة المغرب يوم 10 أفريل الجاري، يدرك خروج السجال عن دائرة المعرفة والبحث العلمي، إلى دائرة أخرى بعيدة عن الوظيفة الأكاديمية بما جعل العريضة تصب في آخر المطاف في الاصطفاف السياسي كما هو واضح،