يعدّ إدراج ملف الإصلاح التربوي ضمن الإصلاحات الكبرى المزمع متابعتها من الحكومة أمرا إيجابيا، كما أن توصية رئيس الحكومة بتشريك مختلف الأطراف ذات العلاقة في هذا الإصلاح أمر طالما طالب به المجتمع المدني وخبراء التربية الوطنيون الذين تم إقصاؤهم منه منذ أن بداية ترأس ناجي جلول لوزاؤة التربية