دولنا نحن، فمَثَلُها كمَثَلِ رجال المطافئ، دون تخطيطٍ تنتظر حلول الأزمات وعند احتدادها تحاول إخمادها في انتظارِ حريقٍ قادِمٍ محتمَلٍ. لم يبق لنا إلا الصبر على هذا الابتلاء!