سراحه بعد حملة دفاع شرسة تجند لها شباب الفايس بوك وهو الموقع الفعال في تونس. غمر الشباب شعور فائض بالحرية المنتصرة على الأجهزة في تونس. هذا مربع محرر لن يصير يسيرا على الأجهزة الفاسدة بعده أن تضيّق على الناس أكثر مما فعلت.
فرغم إنجازات الثورة في مجال الحريات , البطن الاثمة التى وثبت منها الدكتاتورية الاثمة ببلادنا والتي جثمت على صدورنا لعقود وعقود …ما زالت ولادة ….
سبّوا اللي تحبّوا وتهجّموا على اللي تحبّوا اما ردّوا بالكم تسبو كمال اللطيف او تكشفوا قضايا فساد فيها امنيين، وديوانة وداخلة فيها الامارات، راهم يكرفتوكم على طول ، ويلفقولكم قضايا مستحيل تخرجو منها
Les Semeurs.tn الزُّرّاع