إذا كانت المدرسة نقطة ارتكاز يتوقّف صلاح المجتمع على وجودها. فلماذا لا يحفل بها نوّاب الشّعب و يخصّصون من وقتهم الثمين قليلا من الفهم إلى أوجاعها كي تعود إلى سابق ألفها؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع