الأمر يتجاوز العلاقات الاقتصادية إلى عمق ثقافي يبرر العلاقة ويمنع مناقشتها في أفق تحرري، ويمكننا القول بسهولة إن فرنسا صنعت لها وعاءً ثقافيًا تونسيًا يخدم مصالحها السياسية والاقتصادية بغلاف ثقافي.