أيا كانت الأحوال، لا يمكن تقديم شخصية "أمينة تايلر" شهرت "فيمن" إلا بصفتها شخصية مرضية عصابية، على الدولة ضمان علاجها، إنما ليس تخصيص 600 ألف دينار من المال العمومي الصعب لتمجيدها وتتويجها، بصفة قائدة رأي، "محررة مجتمع متخلف ما يزال يعتبر المثلية والمثليين عارا"،