الجميع في تونس يلعب لعبة اللغة الخطرة. أنصاف الجمل وأرباع الكلمات والإيحاء بأفكار كأنها تامة ولكنها لا تؤدي كل المعنى. حذلقات كثيرة لقول ما لا يجب أن يقال علانية. كل يضمّن اللغة ما يريد ولكن اللّغة كاشفة للنوايا. ولم يعد أمام الكذبة من حجة للهروب.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع