ما وقع في بيت الحكمة اعتداء صريح على التراث بشهادة المعهد الوطني للتراث نفسه الذي اوقف المهزلة ..الدفاع عن رئيس بيت الحكمة لا يبرره غير العلاقات الشخصية لا اكثر لا ولا اقل.
قدور لارتيستو اللي بكى البارح في حضرة مافيوي حقير؛ بدموع حارقة لوضعه المبكي كان ضحية الفرز الأيديولوجي الوقح الذي ينخرط فيه اليسارحي والتجمعي المنكريْن على الإسلاموي أنو يكون مبدع!!! هنا المأساة التي يجب أن يوضع لها حد!!!
الفيلم اسمه «الظل « ويشغل ساعة كاملة على الشاشة لا قصة ولا سيناريو هو يصور امينة العارية في بيتها مع السحاقيات مثلها.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع