بهذه اللغة "الناعمة" التي تُخفي عقولا غاضبة وعنيفة تتوسّل سلمى بكّار في تغريدتها الفايسبوكية للدفاع عن نمط عرابنية "الصدور العارية" فتقول "الذين لا تُعجبهم الصدور العارية يبقوا في منازلهم ولا يأتون لحضور فعاليات اختتام أيام قرطاج السينمائية".
Les Semeurs.tn الزُّرّاع