حقيقة أنّ هذه الحكومة مستهدفة من أكثر من جهة وأبرزها قيادة الاتحاد وبعض المشاركين فيها، وسعيها إلى الركوب على الاحتجاجات والاعتصامات في مواطن التوتّر ومنها منطقة المناجم (المكناسي). فضلا عن حاجتها إلى تصدير أزمتها الداخلية وتوتير المناخ الاجتماعي باسم مطالب مستهلكة وحجج واهية.