نستعيد التجربة السورية، لأن الرئيس قيس سعيد أعلن قراراته بحضور القيادات العليا للجيش والأمن، ما يدل أنه ضمن ليس موافقتها فقط، بل ومساندتها، قبل الإقدام على حركته غير الدستورية. ما يثير التساؤلات حول المؤسسة العسكرية التونسية التي شاركت في إجراءات وقف الحياة الدستورية…