لا علاقة لي بتاجروين التي قضيت فيها عاما ونصف العام فقط وخرجت منها بملابس النوم إلى السجن مدة ثلاثة أعوام ولم أصف حتى اليوم حسابي معها، خصصت لها فصلا كاملا في رواية "أحباب الله" تحت عنوان "تاجروين: لسنا مسؤولين على سلامتك"، عدت إليها مرارا بطرق تزداد تحديا، وجدتها بلا ذاكرة أصلا.