تصدر هذه الأكاذيب عن جهة واحدة هي الجبهة الشعبية اليسارية وحلفاؤها من النظام القديم (أيتام بن علي أو جماعة السفساري) وهم الآن حلفاء كما كانوا زمن اعتصام باردو (اعتصام إسقاط المجلس التأسيسي)، في مناصرة التوريث عبر تحريك آلة الدعاية النوفمبرية بنفس العقلية ولنفس الهدف.