والحقيقة أني لم أعثر على صراع تقدمي/سلفي إلا في برّ تونس، الذي عندما يصل إلى قضاياه الحقيقية، يرتد إلى قضايا سخيفة، …
لكن هل كان الغنوشي إحيائيا، حتى يسعى اليوم إلى تعديل البوصلة؟ وهل إن مُقاربته في معالجة مسألة الديمُقراطية فرضتها السياقات الجديدة أم هي مُتأصّلة لديه؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع