المؤيدون حقا لسعيّد والقوة الحقيقية وراءه هي القوة الصلبة للدولة من مؤسسة عسكرية لم تكن راضية عن كل ما يجري في البلاد من "فوضى"محبّذة العودة إلى "الانضباط والنظام"، ومؤسسة أمنية صالت وجالت لعقود مضت ولم تستسغ أبدا تقييدها بالقانون والحديث عن "أمن جمهوري" فرأت في ما يفعله سعيّد الآن فرصتها للثأر والع