«لا تصالح»، ليست دعوة إلى الحرب بل هي دعوة إلى استعادة الكرامة. والكرامة صارت عند عرب السلطة اليوم مسألة نادرة، إن لم تكن لا وجود لها.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع