اذا توتر آلافراد.. و السياسيين.. فالدولة لا تتوتر.. ورئيس الدولة التي يعتبر رمزها... لا يمكن أن يسير الدولة وهو في فورة غضب دائمة...وتوتر متواصل...لأن النتيجة دمار الدولة....
...مثل هذا المنزلق هو من المؤشرات التي تنبئ بوضع كل هياكل الدولة خارج إطار القانون وتهدد بالتراجع عن حقوق كل التونسيات وكل التونسيين ووضعها قيد التعسف والاعتباط.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع