ظاهر العبادة وحالة السّكون والسّبات ماذا أصاب الأمّة الإسلاميّة حتّى يتقهقر وينحسر ويتعطّل دورها الحضاري وتفقد ريادتها ويتواصل غيابها وسباتها؟
ألا يكمن داء الأمّة المفقودة واقعا معاشا الحاضرة كمعنى غائب في النموّ النفسيّ الإجتماعي لعامة الشعوب الإسلاميّة وللتخلّف الحضاري للأمّة عن سائر الأمم المتقدّمة وتراكم الأزمات وعدم حلّها ورفع التحديّات والتكيّف مع واقع الصدمات والخيبات ؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع