بقدر ما ولّدت "الأزمة السياسية" مسارا متوتّرا ومشوّها، فقد كان لأزمة الانتقال الديمقراطي نفسه انعكاساتها السلبيّة القاسية هي الأخرى على التجربة الوليدة.