المتمعن في الرسالة التي تلاها عبد الغنيّ زعلان مدير الحملة الانتخابيّة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة يلاحظ أنّ كمّ الوعود المطروحة أتت ليس فقط في قطيعة وفي تناقض مع ما أنجزه بوتفليقة طوال أربع عهدات، بل هي تفتح البلاد (افتراضًا) عندما نصدّق ما جاء في الوعود، ممّا يعني أنّ الرجل يعترف من خلال ما أنجزه،