دعك من الجدل البيحزبي الذي يزيح النهضة من الخط الثوري أو حتى يعتبرها من المنظومة القديمة، لأنه في تلك الحالة لن يبقى لهذا الخط إلا عدد متواضع من النواب بما لا يسمح باعتباره منتصرا، والمفارقة تبلغ أقصاها عندما نرى نفس الأشخاص يعتبرون حزب تحيا تونس ضمن الخط الثوري.